+ لاتخاف من صرير الاسنان ولا من الذئاب والحيات والثعالب.... انى انا اقول لك ابارك مباركيك و لاعنك العنه. [/
بالايمان ابراهيم لما دعي اطاع ان يخرج الى المكان الذي كان
عتيدا ان ياخذه ميراثا فخرج و هو لا يعلم الى اين ياتىsize]
[size=18]+ كان ابرام ابن خمسة وسبعين سنة لما خرج من حاران وخرج وهو لا يعلم الى اين هو ذاهب... ليس هناك عائق امامك يانفسى لتتممى مشيئة الله مهما حدث
+ بالايمان تغرب في ارض الموعد كانها غريبة ساكنا في خيام .... لانه كان ينتظر المدينة التي لها الاساسات التي صانعها و
بارئها الله ...
+ ابراهيم كان يتحرك فى ارضه .. الارض التى وعده الله بها بكل عذوبة ورقة وادب ... لم يستخدم حقه لكنه ترك الروح القدس يقوده فى هدوء وراحة وعذوبة...فلم يختار لكنه ترك لوط يختار ... اليست كل الارض امامك اعتزل عني ان ذهبت شمالا فانا يمينا و
ان يمينا فانا شمالا
+ حتى حينما اراد ان يدفن سارة اصر ان يدفع ثمن القبر ... انا غريب و نزيل عندكم اعطوني ملك قبر معكم لادفن ميتي من
امامى .... بنو حث قالوا اسمعنا يا سيدي انت رئيس من الله بيننا في افضل قبورنا ادفن
ميتك لا يمنع احد منا قبره عنك.... اصحاب الارض لا يريدون منه مال فقام ابراهيم و سجد لشعب الارض لبني حث... كم كانت نفسه عفيفة ابية حتى ما اعطاه له الله يساله بعذوبة وادب جم
size]